ذکر صاحب العروة أنّ من شروط المفتی ومرجع التقلید أن لا یکون مُقبلاً على الدنیا طالباً لها مُکبّاً علیها ومجدّاً فی تحصیلها. فإنّ هذا الشرط یُفترض أن یکون شیئاً إضافیّاً على شرط العدالة الذی أخذوه أیضاً فی المفتی ومرجع التقلید. ماهو تعلیقکم الذی توصلتم له هل هو شرط وزائد على شرط العدالة أم هو هو نفسه العدالة فی أعلی درجاتها؟
السلام علیکم ورحمة الله وبرکاته ذکر صاحب العروة أنّ من شروط المفتی ومرجع التقلید أن لا یکون مُقبلاً على الدنیا طالباً لها مُکبّاً علیها ومجدّاً فی تحصیلها. فإنّ هذا الشرط یُفترض أن یکون شیئاً إضافیّاً على شرط العدالة الذی أخذوه أیضاً فی المفتی ومرجع التقلید. ماهو تعلیقکم الذی توصلتم له هل هو شرط وزائد على شرط العدالة أم هو هو نفسه العدالة فی أعلی درجاتها ???????????? تعلیقکم ورأیکم فی کلام صاحب العروة العبد الفقیر حسین ال حمدی

باسمه تعالی

العدالة بالمعنى المتعارف تکفى فی مرجع التقلید

والسلام علیکم

کد سایت ar197